1945

تمثل التنمية في كنف الخطر تحديًا للمنطقة بأسرھ ا. وبما أن الآثار الثانوية للصدمات ال سياسية أو النفطية يمكن أن تعود بالفائدة على كل بلد من بلدان المنطقة، ينبغي أن يكون العمل المنسق بين جميع البلدان ھو الطريقة المتبعة لمواجھة أي احتمال لن شوب الأزما ت. وينبغي أن يكون التقريب ب ين م صالح الفئ ات الاجتماعية المختلفة في المنطقة عبر الإصلاح المؤسسي في الوقت الراھن نقطة بداية لسلسلة م ن الت دابير الرامية إلى تمكين الفرد سياسيًا واقتصادي اً. وترتيب ھذه التدابير حسب الأولوية ھو الآت ي: معالج ة م شكلة البطالة السائدة بإعادة توزيع الموارد العامة غير المستعملة إلى المناطق التي تملك موارد أقل ض من البل د الواحد في الأجل القصير وبزيادة الاستثمار الإقليمي الھادف إلى توسيع نطاق الإنتاج وتوظيف اليد العامل ة الإقليمية في الأجل الطويل.

Related Subject(s): Economic and Social Development
/content/books/9789210041423c007
dcterms_title,dcterms_subject,pub_keyword
-contentType:Journal -contentType:Contributor -contentType:Concept -contentType:Institution
10
5
This is a required field
Please enter a valid email address
Approval was a Success
Invalid data
An Error Occurred
Approval was partially successful, following selected items could not be processed due to error
aHR0cHM6Ly93d3cudW4taWxpYnJhcnkub3JnLw==