1945
Volume 2021, Issue 4
  • E-ISSN: 22203559

Abstract

في الرّابع من نوفمبر 1966 ، تسبّب مدٌّ عال استثنائي الحجم )أكوا ألتا( في تدمير السدود الساحلية لمدينة البندقية، وأغرق تلك التحفة المعمارية تحت أكثر من متر من المياه. وفي أعقاب النداء إلى التضامن الدولي الذي أطلقته اليونسكو، تضافرت جهود بلدان العالم بأسره لمواجهة هذا الموقف. وقامت دومينيك روجيه، التي أوفدتها المنظمة إلى هناك، بإعداد تقارير مصورة عن الجهود المبذولة لإنقاذ المعالم الأثرية والرسوم الجدارية لهذا الموقع الذي لم يكن مدرجاً آنذاك في قائمة التراث العالمي.

You do not have access to article level metrics. Please click here to request access

/content/journals/22203559/2021/4/11
Loading
This is a required field
Please enter a valid email address
Approval was a Success
Invalid data
An Error Occurred
Approval was partially successful, following selected items could not be processed due to error
aHR0cHM6Ly93d3cudW4taWxpYnJhcnkub3JnLw==