- Home
- A-Z Publications
- Risālaẗ al-Yūniskū
- Previous Issues
- Volume 2022, Issue 1, 2022
Risālaẗ al-Yūniskū - Volume 2022, Issue 1, 2022
Volume 2022, Issue 1, 2022
-
-
زاوية كبرى: هل يجب أن نخشى علومالأعصاب ؟ الحفاظ على دماغنا من الأطماع
Author: Hervé Chneiweissتشهد آثار ثقوب ملتئمة في الجماجم، منذ ما قبل التاريخ، على أن أسلافنا كانوا يعلمون مدى أهميّة الدّماغ في بقائنا على قيد الحياة. وفي العديد من البلدان، يتحدّد الموت، اليوم، بتوقّف لا رجعة فيه للأنشطة الدماغية. وهذه الأنشطة الدّماغية هي أساس أحوالنا المعرفيّة. وبقدر ما هي خاصّة بكلّ فرد على حِدة، فإنها تقوم على مبادئ مشتركة. فتحليل الأنشطة الدماغية يتيح جمع معلومات متأصّلة في الجميع تجاوزا للجنس، والجنسيّة، واللّغة، والدّين.
-
-
-
قرصنة الدّماغ، تخيّلات أكثر منها حقيقة
Author: R. Douglas Fieldsفي سنة 2016 ، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنّ موظّفي السّفارة الأمريكية في هافانا بكوبا قد أصيبوا بنوبة خلّفت ندوبا دماغية صادمة. وقد أجُريت تحقيقات في هذا الصّدد دون التوصّل إلى أدلّة عن وجود أيّ نوع من أسلحة الطّاقة الموجّهة. ومع ذلك، فإن هذه الأنواع المختلفة من النّدوب الدّماغية ما زال يُشار إليها بعبارة "متلازمة هافانا".
-
-
-
تشيلي، البلد الرائد فيحماية "الحقوق العصبية"
Author: Lorena Guzmán H.في سنة 2021 ، صادق مجلس الشيوخ التشيلي، بالإجماع، على مشروع قانون لتعديل الدّستور بهدف حماية حقوق الدّماغ أو "الحقوق العصبيّة". وقد نظر مجلس النوّاب في هذا التشريع الجديد وصادق عليه في نفس السنة في انتظار إصداره من قبل رئيس الجمهورية. وإذا ما استوفت العمليّة جميع مراحلها، فستصبح تشيلي أوّل دولة لها تشريع يهدف إلى حماية السّلامة العقليّة، والإرادة الحرّة، وعدم التّمييز في نفاذ المواطنين إلى التّقنيات العصبيّة. والغاية من ذلك هي إضفاء صفة العضو الجسدي على البيانات الشخصية حتى لا تتحوّل إلى موضوع اتّجار أو تلاعب بها.
-
-
-
البحث اليائس عن التّنوّع
Author: Mahmoud Bukar Mainaإن ثورة علوم الأعصاب التي نعيش على وقعها اليوم تجري بمعزل عن المخابر الأفريقية. وهو أمر مؤسف، خاصّة وأن لأفريقيا مكانة تُؤهّلها للمشاركة في الأبحاث العصبية العالمية: فهي تحتوي على أكبر تنوّع جيني في العالم - وهو أمر مصيري لفهم السّيرورات التي تحكم صحّة الإنسان وأمراضه – كما أنّ لديها موارد طبّية هامّة.
-
-
-
علم الجريمة: الحصول على الأدلة بواسطةتقنيات تصوير الدماغ.
Author: Alla Katsnelsonفي بداية تسعينات القرن الماضي، أبلغ أطبّاء من المستشفى الجامعي في ستراسبورغ بفرنسا عن حالة غريبة لرجل يبلغ من العمر 51 سنة يعاني من نوبات صَْعٍ. وفيما يبدو، فإن نحو ثلث الأزمات التي كان يتعرّض لها هذا الرجل حدثت كلّما كذب لأسباب مهنية.
-
-
-
علوم الأعصاب في المدرسة: بين السّاب والمعجزة
Author: Florian Bayerمبدئيّا، يُعتبر كلّ طفل مُتشوّقا للتّعلّم، راغبا في الاستكشاف، ومُتطلّعا إلى التعرّف على ما يُحيط به. لكن كلّما تقدّمت مراحل الدّراسة، هفت هذا الحماس ليفسح المجال، أحيانا، إلى الإحباط. ولعلّ أحد التّحدّيات الكبرى التي تواجه المُدرّسين هي الحفاظ على هذه الرّغبة، أو إثارتها، بعد مرحلة الطّفولة.
-
-
-
في الصين، عودة الأمل "لأطفال النّجوم"
Authors: Zhang Rong and Han Ji-shengإنّ ما يعرف اليوم باسم التّوحّد كان موضوع كتابات في الصين منذ القرن 581 م(، وصف تشاو يوانفانغ، - السابع. ففي عهد أسرة سوي ) 618 Zhubing " الطبيب الإمبراطوري، في مؤلّفه المعنون "زهوبنغ يُوَانْهُو لُون حول مسبّبات الأمراض(، مجموع السّمات الظّاهرة ( Yuanhou Lun والذي يشكو من تأخّر لغوي، قائلا hun se " لدى الفرد "المشوّش الذّهن إنها "تتجلّ إكلينيكًيا في غياب الكلام لدى الطّفل وتأخّر نموّه العصبي".
-
-
-
زوم: سيباستيو سلغادو: الوجه الحقيقي لأمازونيا
Author: Katerina Markelovaسماوات ملبّدة بغيوم سوداء؛ صور لسكان الغابات منغمسون في حميمية حياتهم اليومية؛ جبال منبثقة من وسط الغطاء النباتي الكثيف: تلك هي الأمازون التي يعرضها علينا سيباستياو سالغادو، والتي لا علاقة لها بأمازون الكليشيهات، والبذخ، والألوان السّاطعة، وتنويعة الألوان الخضراء اللمّاعة، والأراضي الأرجوانية اللّون، والأنهار التي تسقي الغابات. فصُور سالغادو تعكس عالماً تخيّم عليه الظّلال، ملتفّا في روعته، وتعقيده، وكذلك في هشاشته.
-
-
-
الموضة الأخلاقية: مجرّد صيغة بلاغية أمحركة تغيير شامل ؟ :أفكار
Author: Olivia Pinnockتَعرُض اليوم جميع متاجر الملابس سِلعًا تحمل علامات "بيو" أو "نباتي" أو "مُرسكل" )معاد التصنيع(. لكن رغم هذه الرغبة الْمُعلنة في جعل الموضة أكثر مسؤولية تّجاه البيئة، تظلّ هذه المحاولات محدودة الفاعلية.
-
-
-
تحليل: السينما الإفريقية: صناعة في أوج الازدهار
Authors: Linda Klaassen and Mila Ibrahimovaلقد مكّن تعميم التّقنيات الجديدة، والكلفة المعقولة للمعدّات الرّقمية، والظهور القويّ للمنصّات الإلكترونية، من بروز جيل جديد من صنّاع الأفلام الأفارقة. وقد عكس تقرير اليونسكو، الصّادر في 5 أكتوبر 2021 بعنوان "صناعة الأفلام في إفريقيا: الاتجاهات والتحدّيات، وفرص النمو"، حيويّة السّنيما الأفريقية بفضل التّقنيات الرّقمية
-